.
.
.
جُلُّ ماأخشاه في زمننا هذا ...السّوداويَّة القاتلة
لا تيأسوا ...
وإن كنتم في قلب المحيط
وتكسَّرت مجاديفكم وأوشك القارب أن يغرق
فثَّمةَ سُفُنٍ قادمة تمخر في سكون المحيط
أنظر لحبيبتك في ذاكرتك السَّعيدة
حتماً قضيتم أجمل الأوقات
وحتماً ستبتسم
لاتترك حبها ضعفاً في المواجهة
ربما ستفكّر لماذا كان إصاراً من الظلم
المشهور
واصل الحب في صومعة العشق
بجوارك آلآفُ المعتكفين
تحياتي لكبريائك