اصبروا بس اصبروا

خلونا نترقب ونشوف آخرتها

انا حاس بعد التجديد الوزاري الماضي فيه حاجات بتصير
مو معقول جددلهم وباقي على حالهم
طبعا أذا صلحوا الكبار صلحوا الصغار