بمثل هذه القصص...المصاغة بحرفنة..
جعلوا شبابنا لايفكر إلا بالموت...
حتى نسوا دورهم في الحياة..
رغم أن ديننا يحثنا على الحياة أيضا... لكني لا أرى قصصا تهدف إلى الحياة.. ألم نقرأ..
"اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا"
وكيف ستكون عمارة الأرض؟
هل بالذهاب إلى القبور ... والانبطاح على ترابها في جوف الليل ؟!!!
قد يأتي من يقول... يا أخي هذه القصة محتواها حق...والموت حق..
نعم إنه حق...
لكن هنا.. حق أريد به باطل...
آسف...
لكن هذا رأيي