اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الصقور
وما رأيك بهذه الآية ؟؟؟!!!
(( وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ ))
هل تستصعب أن يقدر الله على ذلك !!!
استغفر ربك يا رجل .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ملك الصقور
انا جالس اوضح واكتب
بمنطق يستوعبه العقل

وانت جالس تتضحك
وتقول لي استغفر ربك يارجل


أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله
إستغفرنا ربنا

ثانيا أنا لا استصعب شيئا من ذلك
ولكن اصرارك على رأيك
يدل على انك مصدق لما جاء في النظريه
دون التأكد من فكرتها

دقائق لأوضح لك
وإن أطلتُ فالمعذرة على الاطالة مقدما

لكن هذا لايمنع من التدبر والتفكر في هذه الفرضيات العلمية فقدرة الله تسع كل شيء
ديوانك انا لا اخالفكم
ولكن لايجوز لنا ان نفند النظريات
بآيات من كتاب الله
على هوانا ولانعلم ان كانت
تبرهن تلك النظريه ام لا

تفكروا جيدا في معنى الاية الكريمه
وأخص بذلك اخي ملك الصقور

"وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجِنَاحَيْهِ إِلا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ."
طَائِرٍ يَطِيرُ بِجِنَاحَيْهِ
وليس مخلوقات فضائيه كما يزعم مؤلف النظرية السابقه
انا لا اريد اقناعك بتفسير الآيه
وإنما لتعلم بأن المقصود بالبث في السماء
هي الطير والله اعلم
وليس المخلوقات الفضائيه
كما جاء في النظريه
مع التحفظ على بعض النقاط


الطير والدواب واقصد هنا كل مادب
على الارض
هي تلك الامم التي يقصدها
في كلمة وَمَا بَثَّ في قوله تعالى
( وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ
وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ )
إستنادا على قوله تعالى
"وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ
وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجِنَاحَيْهِ إِلا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ."

هذا كتوضيح فقط
وانما الإجتهاد لغيرنا من العلماء
في مثل هذه الامور
ولا اريد ان اتخطى حدودي
فهنالك اشياء لايعلم غيبها الا الله سبحانه
وأسفي انها تتصدر قائمة مواقع الاعجاز العلمي
وهي لازالت محلاً للجدل

وأنا ذهبت إلى أكثر من ذلك بذكري كاتب المقال الأصلي ورابط الموضوع :
بقلم المهندس : عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com
أخي العزيز ملك الصقور
كنت احسبك ستأتي لي برابط
للزنداني او ابن باز
وغيرهم من العلماء الافاضل

فعبدالدائم إستنتج تلك المعلومات
من خلال مايراه صائبا في نظره
ولا احد معصوم عن الخطأ سيدي الفاضل

أما أنا فأيقنت بأنه آخر الزمان
مادامت مثل هذه النظريات تستهويها
مسامعنا والعقول

ختاماً أستغفر الله لي ولكم