دون أن نحسب له حسابا

وكأن ليست لنا به علاقة

نرسل الدعوات

نعد المكان

نستقبل الضيوف

نضحك


ثم يأتي لا كما تدخل العروس



بل كما تدخل الشمعة في الذهاب الأخير

سا عتها فقط


نتذكر

ولا يبقى لنا إلا أن نتذكر