مثقلةٌ مساءاتي بها

مشرَّدٌ في عينيها

وإلى التيهِ نفيت

أسرق منها همساتٍ آناءَ الليل

تجعلني أحيا لغدٍ أتعس

لاأدري لماذا كتبت هنا

ربما لأنني إحتجتُ أن أبوح

ربما ....