عدتُ
ولكن طالباً هذه المرَّة من ديوانك وابن الريف وكل من أدلى بدلوه هنا
الإستمرار في حديث الباراسيكولوجي
لاتدرون ياأحبَّة إلى أي درجةٍ من التأمل كنت أصل لها وأنا أقرأ في هذا العلم الغامض
جنون
كنت أصرخ بهذه الكلمة كلما قرأت نظريَّة لاتروق لي
كفر
كنت ألجأ إلى هذا المصطلح كذلك
ولكن المسألة لم تكن جنوناً أو كفراً
بل علم وقوانين ونظريَّات ....
{وماأوتيتم من العلم إلا قليلاً..}
هذه الآية كانت دافعاً لي إلى قراءة المزيد
بل ستروقني كثيراً وستفيدني في محاولاتي ربما لدخول عالم الماورائيات
لكنني لن أورد هنا شيئا منها لأنني على يقين من أنها لن تروقكم ..
ياأهل الفكر والقراءة لاتقتلوا الموضوع دعونا نعود من جديد
ولكن بنظريَّات وأمثلة ...
كلامنا ليس إدعاءاً لما سيحدث وقد نغيره كلا
إن الموضوع قد يتشعب
أحس بشيئ يأمرني التوقف هنا لذا
سأتوقف