اقبل الصيف
ولا الصيف.. جاء وابتدات
معنا المعاناة مع اسعار الكهرباء وانقطاعها المتكرر
صارت مع الوقت اسطورة
وش نسوي غير نصبر
عزيزي ابا احمد
ناديت لو ناديت حيا ً &&&& ولكن لاحياة لمن تنادي
ومع الأسف يا صديقي فإن المسؤولين في شركات الكهرباء في المملكة
يقرأون ولا يسمعون فعلى عيونهم غشاوة وفي آذانهم وقر، والكل يعاني
منهم والغيورين أمثالك يعانون من انقطاعها لأسباب
لا يمكن أن تتعلل بها شركة كهرباء في أمة راقية، وهي حال لا يبدو
في الأفق ما يوحي بتغييرها وعلينا شئنا أم أبينا أن نتعايش معها
والويل لنا إذا تأخرنا في تسديد فاتورة الكهرباء.
ومن المفترض أن وزارة التربية والتعليم هي المسؤووول الأول بد شركة الفلس (الكهرباء )
حرصا ً منها على سير العملية التعليمية أولا ً بكل يسر وسهوله
وتوفير الجو امناسب لأدائها