من غريب الأقوال في قصص سيدنا نوح عليه السلام.
أنه لما كان في السفينه هو والمؤمنون من أتباعه وأولاده سام وحام ويافث وزوجاتهم.
وعندما كانت الأمواج تتلاطم أمر أولاده بعدم مجماعة زوجاتهم حتى يفرج الله عنهم.
ولكن حام جامع زوجته في السفينة فدعا عليه نوح فسود الله وجهه.
وأصبح حام هو أبو الأفارقة السود....


رد مع اقتباس