أَيُّ إِشْتِيَاقٍ هَذَا
الذِيْ يُغَيَّبُنِي عَن الوجُودْ ..
وَيُلْغِي مِنْ ذَاكِرَتِيْ
كُلَّ الْصُوَرْ
وَلا تَبْقَى إِلا صُورَتُكِ
تَحْتَلُّ خَيَالِي ..؟!!

.. إنتظار ..

وَحُرُوفِيْ تَتَرَنَّحُ سَكْرَى ...

لَكِ مَسَاحَةٌ مِنَ الْشُكْرِ
بِحَجْمِ حُضُورِكِ الطَاغِي ..


رنين