أواه ...
يا قلب...
لم يبق إلا بعض من أسمال صبر لن تستر بوحك ...
وبقايا أمان لن تؤمّن روعك ...
ونشاز حشرجة تصر على أزمَنَة الألم ...
ما الحيلة والعين اتخذت من الشرود جنة...
قصورها لقاء مفعم بشذا التخيل..
و لا زلت تلح على البقاء..
في حظيرة البؤس..
المفخخة بالنوى..
فهنيئا لك .
ــــــــــ
شتات...
متخم هذا الحرف بالزفرات
ولذة الشوق تكوي أطرافه..
إبداع يجعلنا نتطلع لما هو.. آت..
تحياتي


رد مع اقتباس