" كوني بين ذراعي كوكباً
كي أنثر من أنفاسك بين العالمين..
لؤلؤاً ونجوماً.."



تأمَّلٌ إلى حينِ عودةٍ ياشتات
ربما لم أجد شتاتاً هُنا ...
فقد وجدْتُ بعثرةً
للجسد ...!!
وبعثرةً للنبض
بطريقةٍ راقية
حتى حين جعلت الكتابة
قريبةً إلى مركز القلب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كنت رائعةً بحقّ
****
حتماً سأعود
بعدما أتملَّى
هذه الرؤية الجديدة
لسرد النبض

مودَّتي لحرفك ..!!