المعنى أيها السادة :

أن نشعل في دواخلنا جمرة الشعور بالمسؤولية تجاه أرضنا

مدينتنا تحتاج وتحتاج وتحتاج

لكن كيف نكون نحن وليس غيرنا في حاجتها


يجب أن ننهض جادين بواجبنا نحوها

وبغير ذلك لا سبيل إلى الرقي