نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يا أعزائي كلكم قلتم ما تفيظ به مشاعركم ..................

ولكن صدقوني إن الحب الحقيقي لا تتمناه حتى لعدو لأن ما يعتري من يصلى بلظاه لا ولن يحس به إلا من يكابده !!!
هو أن تحب من لم تفكر في حبه ( أي أنك لا تتعرف ضالتك المنشودة مسبقاً قبل أن تحبه ) وبمعنى آخر... << أن يفاجأك هذا الشعور في بادئ الأمر دون سابق إنذار وحينها يخالجك هاجس غريب لا تملك له تفسيراً فتتسائل ماذا يحدث لي وتحدث نفسك ماهذا الإحساس الذي يتسلل إلى داخلي .... هل مايحدث لي حقيقية هل هو صادق كل الصدق ، فتبدأ بطرح الأسئلة لذاتك .... " كيف ، أين ، ومتى ولماذا "

هو أن تشكك في مصداقيتة قبل أن تشكك في مصداقية من تتوق شغاف قلبك إليه .
والأدهى والأمر هو أن تحب من لاتعلم مشاعره نحوك ..... ..... هل لاحظ اهتمامي بالسؤال عنه هل علم ولو لمرة واحدة أني سألت عنه ...... ياترى سمع عندما علقت على شئ يخصه .... هل ... وهل ... وهل .

أم أنك تعلم سلفاً أنه لوعلم مثل هذه الأحاديث لأثار شيئاً وتساؤلاً في خلجاته ولكنه لن يعلم شيئاً من هذا القبيل لأن كل ما يمد إليك بصلة لم يطرى في ناديه ويا لكثرة الأسباب . !!!!!! ( على قولة القايل " ماحوووولك أحد لعدم كفاية الأدلة " .
لا أريد أن يتملل القارئ العزيز من الإطالة في الكلام ولكن أظن أن الفكرة وضحت .

" الحب هو الحرمان المؤقت أو الحرمان الدائم لمن ملكك كما يقال من شعر رأسك لأخمص قدميك "


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي