ديوانك

ابو عبد الله

له في القلب ذكرى كانت قديمه و كانت نائمه لغايب صاحبها

و قد حركتي هذه النشوة المؤلمه

يكفيني أن استمتع في ركن تلك الغرفه الخافته

بصوت دام على رأوس المتذوقين تاج متوهج

شكرا على الاختيار المتألق