حتى طلاسم إيليا أبي ماضي في مهجره وجدنا بين طياتها مايروي ظمأ أسئلتنا
ويشبع نهم عقولنا .

أما الطلاسم الحلمية فذهبت بنا بعيداً حتى وصلت بنا على تخوم العقل الباطن
الذي هو الوحيد يستطيع فك رموزها...
أشبعنا بطلاسمك التي تأتي كالحلم ولا نجد له تفسيراً.