نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أخي أبا زهير

أظنك استعجلت في حكمك وكنت قاسيا على الأخ رنين الصمت
فلو رجعت لما كتب لوجدته يحكي قصة مؤلمة ويظهر الأسى في كلامه .
فلو كان هذا الكلام صحيحا فهي طامة كبرى .
وهو لم يشجع على ذلك أو يفتخر كما ظننت ...
ولكنه حكى قصة حصلت له كما يقول . وفي نفس الوقت هو يتعجب من الحالة
التي وصلت إليها بلدية صامطة .

وأتمنى أن تعود لتقرأ كلامه
وحينها لك الحرية في التعقيب بما تشاء

وتقبل تحياتي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي