بسم الله الرحمن الرحيم
في يوم أمس الخميس الموافق 14 / 6 / 2007 م
عزم طم طم وثلاثة من رفاقة الذهاب إلى جبل العباسية
الإستعدادت
1. سيارة لاند كروزر
2. تغيير البنزين من 91 إلى 95 ( لزيادة العزم )
3. مشروبات باردة
4. كمرة تصوير
5. جوال الثرياء ( لضعف الشبكة هناك )
كان الإنطلاق من مدينة جازان الساعة الرابعة عصراً
الوجهه ... أبو عريش - العارضة - جبل الأيتام - جبل العباسية
عند الإقتراب من جبل العباسة إنقطع خط الإسفلت
وتم تشغيل جهاز الثريا لأن الإرسال إنقطع أيضاً
يمتيز الجبل بهذى النوع من الشجر والذي أتوقع أنه نوع من أنواع الصبار
بدأت وعورة الطريق وظهور منحيات خطيرة جداً
اليسارة تتسلق مثل القرود![]()
لم نصدق أن هذه طرق حتى سبقنا واحد من أبناء القرية![]()
وفي بعض المنحنيات لا ينفع إلى الريوص ( الخلف )
كان مما يميز جبل العباسية
جوه الجميل وصخوره الكبيرة جداً
وهذه مقبرتهم الصغيرة جداً
و بنائها كان قريب
أشجار وخضرة جميلة تحيط بالمكان
مواصلة السير إلى أخر نقطة يمكن اليسارة الذهاب إليها<< كان قد إنقحفن الكمرة![]()
والوصول إلى اخر مكان تصله السيارة في أعلى الجبل
رغم تحذيرات السكان ... لكن الموت واحد![]()
تكملة المشوار سيراً على الأقدام![]()
في طريق السير لفت إنتباهي بحيرة مياه خضراء جداً
وذاك نتيجة لكثرة الطحال
صخرة عظيمة تقف على أربعة قوائم في أعلى الجبل
سبحان الله
هذا التصوير وانا تحت الصخرة
تمعن في القوائم
صور من أعلى الجبل
شجر القات
لحضة غروب جميلة .. من أعلى الجبل
مما عكر علينا
طم طم تذكر إنه أقفل على المفتاح في السيارة![]()
تم النزول بسرعة .. رغم وجود مناظر تنينا أنها صورة
يمين يسار ما فيه حل .. والجو اظلم![]()
حجرة كبيرة وأقرب زجاجة![]()
النزول الخطر جداً
الوصول الساعة التاسعة ليلاً
المسافة من جازان إلى الجبل 100 كيلوا
يميز أهلها طيبتهم وكرمهم الكبير
ــــــــــــــــــــ
هذا الموضوع إهداء للأخ القنفذ الناعم بمناسبة حصوله على الإشراف![]()