في يوم من الأيام بل ليله من الليالي بل يوم بليلته
بينما كنت أتسكع في النت ومن حانه نتيه إلى أخرى ذهبت إلى وسط النت
وصحت بكل ما أوتيت من قوه فخر الرجل على وجهه بعدها أدركت أنه فاقد للوعي
فهربت ،،،،،،،،،
وبعدها قبضت الشرطه على الإرهابي
فحكم عليه ب15 سنه (جلد دون السجن ) وعندما علم أبوه أقام الدنيا ولم يستطع أن يجلسها فهرع مسرعا إلى طبيب بيطري الذي تخرج قبل سنه من كليه الطب الننفسي
ما فهمتوا شي صح
ولا أنا![]()
![]()
بس كل واحد جايب قصه طويله عريضه إلا أنا قلت أقصص عليكم قصه من نسج الخيال
على العموم أنا مدري كيف طحت هنا وغثيتكم بس الأرجح إنها صدفه
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
وجزيل الشكر




رد مع اقتباس