تطل هذه القصة بظلالها الحزينة من الحرف الأول
ونتوحد مع بطلها المثقل بهموم نعيشها جميعا ونظل ننزف مع جراحه (جراحنا ) وإن استخدم كاتبها أسلوب الضمير الغائب
وإن كان بطلها مثقف فأمتعته أغلبها من كتبه التي قرر شحنها ...
لكن لاغير البحر يغسل مثل هذه الجراح ...
شكراٌ مسعد لاختيارك ذو الحس الأدبي الرقيق
مع أسفي لتأخر الرد فأنا مسافر كما تعلم وما زلت بالخارج
وتقبل تحياتي الجحفانية