في أحد الأيام نشدت جليسي عن صاحب لنا قال لي اسكت لساكت صاحبنا قابل في مغمٌلة وانه يلهط امقرنقانه وانه يعجر بها وماروه الجماعه لهه يمارط وعيونه مشهرره ونهم يجفروه على عُذْرِِِيتُه لهه قد دسعها مبرنصه بامدم
قلت ماهي امغملة وماهي امقرنقان وما هي امبنصه؟قلي مانا معلمك روح لجماعتك قلت منهم جماعتي قللي هلى امنتدي وأبا يبيني
وذحين غيرو عليه يا جماعه وبيوني ماهي امغمٌله وامقرنقانه وامبرنصة