كنت هنا بعد غيبة

وتذكرت تلاوة النبض

وبحثت عنه حتى وجدته

وسأعلقه في سارية الميدان

فهلموا . . . . . . . .

هنا الميدان يا أحباب

.

.

.

.

.

.

.

.

.