ياأنت
أتراك
تشعر كيف أُجاهد دربي
وأُعاند ريح حزني
و أركب صهوة موجي,
لكي أغسلني مني
وأكون قادرةً على الإلقاء بي
في غياهب حزنك
دون أن أخشى
علوقك بأهداب وجعي؟!
ياأنت
أتراك
تشعر كيف أُجاهد دربي
وأُعاند ريح حزني
و أركب صهوة موجي,
لكي أغسلني مني
وأكون قادرةً على الإلقاء بي
في غياهب حزنك
دون أن أخشى
علوقك بأهداب وجعي؟!