الخميس / 27/جمادى الآخرة

جميل فجرهذا اليوم

ومتفائل


فالقمر المهزوم أوشك أن يصل بانكساراته إلى عتبة المحاق

حيث يغسل وجهه

ويعود

مستردا سحر طفولته


من قال إن الانكسار هو النهاية !!