نقلت لكم هذه الصورة من معرض جلمود بن صخر وتحتاج منكم إلى تعليق
![]()
شكله وصل امحمله ويشا يربخ
لكان كمل الدراسة وكب امدشرة كان احسن له
ممكن اشتراك
والله لو ينقطع امبنزين وامديزل الله لا يقدر لا بد من يعرفون قيمة امحمره اللييدعسنها اليوم بمسيارات ومهملنها ونسيو جمايلها زمان يوم كان اللمعاه حمار كنه معاه مرسيدس اليوم
يا حمار .... ما يهزك شاااص
هاه كيف يابو زهير تنفع![]()
والله إنك صادق
كان محمرة شالة رجلينا ونحن نتقل من مكان إلى مكان ولاحوادث ولابنزين ولاتغيير زيت حدلتين وروها واركب .
إلا مرة وقع عليه حادث وانا على راكب على حمول -أكرمكم الله- وحرمني من يوم دراسي
كان زمان وأنا أدرس في المرحلة المتوسطة كان معي حمول قد كده ست سنوات مع أخي أيام دراسته في المعهد وعندما تخرج من الثانوية دخلت انا المعهد وسلمني الحمول كأنه أعطاني كابرس أطرح وأروي وأحسك مععتنيبه وفي يوم من الأيام مبره معاجل شألحق الدوام في المعهد وكان الدوام صح بعد سبعة ونصف يقفل الباب ولقد قفل الحارس الباب الله يخلف عليك روح مبيت ويكبنك غائب وحسم من المكافأة المهم وصلت حتى معمال جنوب صامطة وأنا أذنب في محمول نزلت في فجر مليان تربيغة مزق مذناب ومحمول كدش إلا وأنا في وسط مفجر توسخ مقميص ومغترة تربن بين مطين وحالتي حالة مهي حق لا دراسة أعود أربط مذناب وأشد محمول وأرجع لمبيت والله لن أنسى هذاالموقف إلى الآن .
شكلة يقول لنفسه :
شوفوا ياجماعة هذا التبوار امسيارات واقفة وهن عادهن ورانا ما شيرحمنا ......
اللي كادنا كد امحمره ............. ( ههههههههههههههههه)
( ويجر ذيك الحسرة ) ........
مدام ما باعد امشد معناته عادة معود شيتمشقابي !!!!!!!
إلا كبني أهبلي غفوة خمس دقايق وعادة ذحين ما يقبل ويجهدني
صوره بصـــــــــــــــــــــــــــراحه تحزن مسكين الحمار تعب من كثر الكرف الله يعينه
إن السيارات لا تملك الحكمة.. الحكمة في رأسي
لسان حال الذي في الصورة يقول البشر ناكرون للجميل نسوا خدماتي أيام هم لا يعرفون ولا يملكون هذا الحديد والناس أيضا وجهة نظرهم قاصرة اليوم لم يروا ماذا عمل بهم هذا الحديد وكم قتل منهم ويتم أطفال ورمل نساء وكم منهم معوقين بينما نحن معشر الحمير لم نقتل نفسا واحدة منذ عرفناهم وعرفونا0هل هذا هو جزاءنا؟؟؟؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهــ يا زمـــن
* * * * *
تراني مش شاطرة في التعليقات لكن
هذا ماتخيلته لو نطق الحمار
يعطيك العافية أستاذي أبو زهير
لاعدمناك
وجهان لعملة واحده ألا وهي (( التنقل ))