فقال القارئ للجني: اسمع اخرج منها وكن قريبا من بيتهم فان لم يصلي فادخل فيه.
فوافق الجني , وبعد فترة اتصلت المرأه تشكر الراقي، فسألها عن حال زوجها.
فقالت : هو الذي يفتح باب المسجد !
فضحك الراقي الظريف وقال لمن حوله : شغلنا الجني في الهيئة![]()
![]()
![]()
يعني كيف ذحينه صلاته
خايف من مجني
![]()



رد مع اقتباس