على مِثْلِ ذَاكَ الحُلْمِ أَرْسَيْتُ غَايَتِـيْ
وَأَلْهَبْتُ أَنْفَاسِـيْ وأَوْقَفْـتُ زَوْرَقِـيْ
وَقَفْتُ عَلَيْهِ اليَوْمَ أَسْتَقْـرِئُ الهُـدى
هُناك وفِي عَيْنَيَّ بَعْـضُ التَّرَقْـرُقِ
وَقَفْتُ وَفِيْ المِـرْآةِ رَسْـمٌ يُحِيْلُنِـيْ
جُذَاذَاتِ أَشْـواقٍ وآهـاتِ مُطْـرِقِ



كم من المرات توقف زورقي آه ثم آه

كم راقتني هذه الكلمات

دمتِ مبدعاً استاذي الفاضل