حسام مابك كالبكر مشدود الوثاق![]()
هدئ من روعك ...
كلن هنا عنده سوالف...ويبقى لكل زمان دولة ورجال..
والحديث عن سامي... لا يمل .....كما كان عن ماجد...
أما حكاية السنترة كانت مألوفة من أيام لوس أنجلوس بتوقيع الكابتن ماجد
دعك الآن من لاعب كبير كماجد..
وشاركنا قمة الجابر
تحياتي