قلت أن حمودا لم تقف محبته لوطنه ولم يجف قلمه فهو عندما علم بهذا الخبر عاد اليوم ليؤكد زيف ما أشاعوه
علما بأن اشاعة التي تقول ان حمودا أوقف ثم أعيد بتدخل شخصية اعتبارية بارزة وسواء اوقف ام لم يوقف ولكن لي سؤال : متى صدر الايقاف وأين ؟
وهل من تحجب زاويته ليوم واحد نعتبر ذلك ايقافا ؟ فحمود كتب في زاويته يوم الاربعاء وكعادته لايكتب في اليوم الثاني بل اليوم الذي يليه علما بأنه زاويته وجريدته لم تقيّده بزمن للكنابة.
نحن في عصر الاشاعات .....