أحسنت أيها الأداة الناصعة
لقد وضعت يدك على الجرح ..
إضافة إلى الخواء الثقافي والفكري و أضف الروحي ..
نقص إلى فتمين الرجولة الذي حري أن تغذيه الأسرة .. والمجتمع ..
أيها السادة : ثمة تهافت في البنية الأسياسية لمعاني( المرجلة والقبيلة) التي كانت
تشعر الشاب بالنخوة والغضب إزاء مثل تلك التصرفات ..
نحن اليوم نعاني من طلاب لنا في المدارس يضعون
البودرة ( الميكياج ) على وجوههم كالبنات ..
ورأيت أحد طلابي في ثالث ثانوي حالقا شعر ساقية .. وغيرها الكثير الكثير ..
وما ثقافة الرقص إلا غيض من فيض ...
( إن الشباب والفراغ والجدة ** مفسدة للمرء أي مفسدة )
أسأل الله أن يصلح الحال ..



رد مع اقتباس