هذه هي الحقيقة الواقعية وبكل أسف

كم قد ضحكوا علينا وخدعونا وخدرونا بعباراتهم وكذبهم

وعمر الكذب قصير

ومهما بقي الإنسان مخدوعا فسيعرف الحقيقة المرة يوما ما

وليته يدعوا على كل من ظامه وسرق حقه واحتال عليه

من أكبر وزير إلى أصغر موظف في أي وزارة وأي دائرة .


حقيقة المقال ثمين ورائع ونعجز عن وصفه مهما قلنا .

الله يرضى عليك يا قاحي

فقد نقلت لنا الزبدة .