هلا وغلا بأستاذي العزيز أبو إسماعيل وكم تملكتني الفرحة عندما رأيت هذا الترحيب
الذي أسعدني وأعادني إلى أجواء هذا البيت العزيز
شاهدت قبل قليل تقرير الغالي طم طم وكم كنت أتمنى أن أكون معهم ولكن كان للبعد حكماً .

للأسف عندما عدت يوم أمس كان هاتفي مفصولاً ...سأعيده بأقرب فرصة لأن جهازي المحمول
يعج ب1600 صورة للرحلة وسأختار منها المناسب للتقرير.

تقبل تحياتي وشكري العميق على هذا الترحيب الرائع.