آسف ابو فراس
نحترم وجهة نظرك
واختلاف الراي لا يقسد للود قضية
ولكن لم يكن في منطقتنا أو في دولتنا اذا لم ابالغ من حمل هم المواطن على طرف قلمه كما فعل هذا الانسان المثقل بهموم ومتطلبات اهله وناسه
وان كان هناك من تعداه بالعمومية عن الشعب السعودي بشكل كامل وهو الكابت الكبير عابد خازندار
والذي انقطع ولم أعد أجد له مقالا في عكاظ كما تعودت من فترة ليست بالقصيرة
والدكتور حمود مشى على نفس دربه واظنه واجه نفس المصير من الايقاف
ولا نذهب بعيدا فعميد الصحافة وكبيرها هاشم عبده هاشم وما تعرض له حتى توقف عن الكتابة
سيبقى هذا الوطن رهين بعض الاغبياء حتى تشرق شمس المعرفة لتحرق من استوطن التخلف حتى خصلات شعره