أيموتُ من منح الطبيعة حسنها.
نثراً ، وشعراً في معانيها اجتبى..
وأناخ رايات بأولها اكتسى؟!!
فلمن يكون ربُى المعالي؟!! ، ولمن تعدُ له الليالي ؟!!
ولمن بحق الله أسراب الندى ؟!!
ردد بغير رحيله ما كان فينا أو جرى..
فله العُلى ، والدون مسكنهُ الثرى...
تسجيل حضور اجباري ..ووقوف على اول السطر ..
ولمن بحق الله اسراب الندى ..
عبدالله عميق انت حد الهاوية ..
مع حبي
القبس