هذه روحي اقدمها مع سكينٍ ووردة حمراء
فإن اخترت موت عشقي فهو لك
وان اخترت الوردة فأحيي بها بساتيناً في فؤادي قد أهلكتها السنين
هذه روحي اقدمها مع سكينٍ ووردة حمراء
فإن اخترت موت عشقي فهو لك
وان اخترت الوردة فأحيي بها بساتيناً في فؤادي قد أهلكتها السنين
ناديت طويلا00
طويلا00
يخترق صوتي الفضاءات والدروب
يسافر مع الريح ونسيم الصباح
مليئ هو با اللهفة وجرح الوداع
متخم با العذابات حد الثمالة
ناديت
ويبدو
ان لا حياة لمن تنادي!