بدونك..
صباح.. أَشْرَق..وأطَـلّ..
يفضّ اشتباك لهفتي..بعبث البعد..
ربما ينسل الجفاء..
لأتوهج رضا..
ومن أحضان السماء ..
يهبط الشوق..
يحمل إليك..
رسائل شجن.
بدونك..
صباح.. أَشْرَق..وأطَـلّ..
يفضّ اشتباك لهفتي..بعبث البعد..
ربما ينسل الجفاء..
لأتوهج رضا..
ومن أحضان السماء ..
يهبط الشوق..
يحمل إليك..
رسائل شجن.
بدونك .. هناك جزء من الروح .. [فارغ]
إليك..
يمتد حبل الفكر..
يستحضر خيالك..
ويرسم أبعادك مهندسة ..
في أعماق الروح..
واشتهاءات عناقك..
تمزج النشوة..
برعشة أنثى..
سَـبَـتْ سنين العمر..
وانسكبت صبابة..
تضاجع مغرم.
لك..
أنا..
و العمر كله في عينيك..
وحين..
يملؤني حضورك..
أفتقدك..
وأشرب الخوف..
من راح أمانيّ الوصال..
فأمضغ الصمت..
وألبس القلق.
ريشة
محبرة
بياضحمامة زاجلة
ريثما أعود0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
فيك..
أختبئ..
وبهدوء...
أخترق صمتك..
وأدفن في عمقك.. أنا..
بذرة وفاء.
بك..
تخط الأعوام مسارات الزمن..
ومن عينيك تسطع أقمار الليالي..
ومشرق كل شمس جبينك ..
فيكتمل العقد..بنضوج فتنة..
وتهمي إليك الدنيا ..بعزيز ذكرى..
ليهديك القلب زهور العمر
ويهمس لك..
كل عام وأنت فيّ..
العمر كله..
ياعمري.
30 سبتمبر 2007
![]()
لكما أذرف دمعي000 كلما هل شهر الخير
بصمت أحتفل بكما
عل صفحات قلبي المجروح
أشعل لكما شموع حبي الكبير
وأزين حضوركما الغائب بزهور بيضاء
موشحة بسواد ينكأ جراحي
لفقدكمـــــــــــا
أتقوقع حزناً
وأنطلق ألماً
واجهش بالبكاء لعله يمحو عني آثار التعب0
أستاذنا الفاضل الحلم
شكراً أن اتحت ليّ فرصة البوح عبر
رسالة مجَنَّحَـــةٌ0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
منك..
ما كنت لأهرب وأنت فيّ الجسد والنبض ..
و بدونك ما كان لي الا الموت..
اليقين..أني..
" أحبـــــــــك "
ولا سواك يستحق ذلك.
من أجلك
جئت متلهثا لأقرأ رسائل شوقك
وطويت البعد بتذكر همسك
وأطلت الإستماع إلى سكوتك
وأستمتع بنثر دفاترك
وأغمس أوراقي في شذا حبرك
وعلى أحر من الجمر أنتظر التالي ..........
عليك...
تهمي ظفائر النور..
مع إشراقة هكذا صبح..
تداعب في عينيك غفوة حلم..
و لهفة لعناق السحر..
وفي كسف الليل..
بتُّ أعاقر الفقد..
لأنجو.. بك..
وأموت أنا.
مريض انت بعدم الرؤيا
معلول ومعدوم الحس
حركتك مشلولة 000 تعبيرك أخرس
على رأس قائمة الجبناء انت
رقم شمالي لاقيمة له
تمنياتي بنوم أعمق
وفرصة تبلد أشهى وألذ0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
إليك..
أحملني باقة من ورد..
ترتمي إلى جوارك على ذات السرير الأبيض..
تتلمس ما أنهك جسدك من وجع..
وتبتهل إلى خالق الكون..
أن يمن عليك بالشفاء..
ويبقي عليك للقلب..
حب.. لا ينتهي...
.........
ياهذا المساء المنذر..
بأرتال القلق..
جد بالزاجلات..
ليطمئن القلب..
بــــك..
مـتـــــيم..
أحتضن عربدة الوله..
وأتمرغ في ألم صمتك..
أطوي على القفر فراغ الصبر..
وفي أتونك أستجدي منك الغرق..
أبحث عن موتي فيك..
ولا صبح .. يعرّي ليل الجفاء..
لـــ ... تشـــرق.. ملامح رضاك.
ويأفل الفقد
تذمر الغبي
فكتبت
لأنيّ أنثى
فأنا السعادة
وأنا السحابة التي تفيض على الكون
فيتراقص فرحاً
وأنا الإحساس الذي يغمر الحياة
فتصبح أنقــــــــــــــى وأبهى
وأنا الفجر
الذي يُقبل شامخاً مُهيباً فيمسح الظلام0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أحنُ إليكِ
حيث أنتِ وحيثُ أنا
وأراكِ قريبةكظلي بل...
كأنفاسي
لالا
بل أنتِ أنا 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لك..
العشق ..و شغف القلب..
أنهمر عليك حلما..
وأنهل من قسمات وجهك طيب رضاك..
وبكل اشتهاء ..
يرسو الشوق على مرافئ جسدك ..
يأخذني إليك هتاف التياع..
ويتوعدني بسكر غرامك..
وبين ضلوعي ثَـكَـلٌ منك لك..
يجدّف بعرض الصدر..
ويستثنيك عن كل النساء..
ولا يصرفه عنك انكسار..
في كفيك ينسكب العمر ..
فأرتجل وجوداً هو ملك يمينك ..
وعندما تنهل مني بعض قسماتك .. وتختبيء ملامحي في مؤتلق ظلك ..
هل يمكن إلا .. أن أنتسب إليك ..
منك..
تشع خيوط الفرح هذا الصباح
ومن ضلعك يولد سنا فجره الباسم
ينثرني فيك أهزوجة تباريك..
وأغترف من ثغرك أولى سنين الفرحة ...
وأنثني ذاو على ارتعاشات جنوني بك..
فيتلقفني انسياب شرودي في جمالك
يصهرني فيك..
وأسري عبر دهاليز شرايينك
لأغمرك بي حين نشوة..
وامتطي نبضك مراجيح عيد
تدخل البهجة..في قلب طفل ..
تمخضه اشتياق ..
وترعرع على كف نقائك..
ولم يفطم منك بعد.
يحبو إليك متأتئًا..
كل عام وأنت بألف خير
حبيبتي
يا...
صرخت أنا..
وهمسوا...هم..
عجبا لهمسهم كيف يبتلع صراخي...
أرادوا لنبضي أن يختنق ...بي..
فحلقت أكثر..
ولن أسقط.