أشكُرُك .. على هديَّةِ حُبِّك " المفخخة "..
لاأُنكر فرحة تلقيها ..
سعادتي وأنا أعبَثُ بعقدتها
تغريني شرائطها الملونة ،
قبل أن تمتدَّ " كلماتك " و ... تبعثرها !
ظننتك فاتحاً أياديها لِـ أنسلَّ إليك !
~* مغلق للتعديل *~
وها أنا ..
أستقبل خفيَّ " انفجاراتك "
أعي - أخيراً - أنها ...
ليست بِـ .. حُبّ !