لا أرى الا ما رآه مشائخنا حفظهم الله فالبيوت ملئ وضاجت بالعوانس بالرغم من جواز التعدد للذكر،فربما تنجح حالات المسيار إذا وجد التفاهم أكثر من الزواج التقليدي المكلف،وما ذكر من حالات طلاق في المسيار بأخذ النسبة والتناسب فهي لا تذكر بجانب حالات الإنفصال في الزواج التقليدي ،الزواج ألفه وتفاهم بعيدا عن الأسماء والتسميات والمسيار بعقد زواج شرعي ،أسأل مجر أسئله ،الأفضل لمن كانت موظفه مقتدره ماديا باحثه لحضن الرجل بالحلال أتظل عانس ؟أم تنحرف بفساد لا سمح الله؟ومن أستطاع ان يعدد الزواج فذلك أفضل ،وفي النهايه ماهو الزواج؟فقط ليصرف الرجل على زوجته؟أم لترثه إذا مات؟اولازم يقيب لها شأه او شاه على قوله الصعايده؟لا أعتقد ،وأيضا لبعض الرجال أكثر من زوجه غريزه في دمه ،زواج المسيار حمايه بإذن الله لمن تريد والرجل بطبعه أينما وجد من يرعاه سيصرف وسيشتري أم برأيكم سيكون جوابه لا مسيار بس أنتي لا أعتقد وقد يرزق بفلذه كبد وهذه أعظم فرحه له قبل أن تكون لها وإذا وجد كما أسلفت العاطفه والأستقرار فسيفعل ما يمليه عليه دينه،هل سمعتم عن اناسا توفاهم الله ففوجئو ورثته أنه موصي لفلانه في دوله كذا،،، جزء بنفس نصيب زوجاته ؟
نعم تحدث وأكد لكم ذلك وهو عرفي وكلكم تعرفو العرفي ورقه فقط
وفي النهايه هو لفئه خاصه وليس بالعموم ولكل سينفع المسيار
تحياتي بروعة ما سمونا بإيميلك يا ديوانك .وأمطري يا سحابتنا تميزا والله يحفظكي ويرعاكي .