السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهداء الى رواد المنتــديات الأدبيــة والثقــافيه فقط
هذة القصيدة من كتاب (الادب الشعبي في الجنوب ) لدكتور احمد محمد عقيلي
حيث كان لشاعر حمول يطلق عليه أسم (عجلان) يكرة بريال واحد من صبيا الى جيزان وذلك في عام 1349هـ
وفي ذات مره اجره من شخص يسمى الشنيتي فمات الحمول في الطريق فقال صاحبه في رثائه مايلي
*ومن الملاحظ ان الشاعر اراد تخليد اسم حمولة بهذة القصيدة ولكنه نسي تخليد اسمه هو حيث لم يعرف اسم قائل القصيدة
لابتي ششكي عى من كان لي صديق***من غش منه يلتقي في ساعة المضيق
راعي الجواده لاتقدم في اول المسيق
له شيع زايد
غش قلبي يو اريت (عجلان )حاير***ضاع فكري واعتمت جميع البصاير
التهم سفري علية لابي غاير
يطوي الشد سريع
امسيت محروق الفؤاد حين انظر المكان***خالي كذا الدنيا تفرق اخر الزان
تعرى على الضعيف
ماحكم به خالقي رضينا ***كم وكم من ناس شاتشمت علينا
حين نسوق والزنابيل في يدينا
وعدنا يوم الثلوث
من سألني قال ماهو جرى له ***قلت له هذا الكرى عقبى فعاله
لو درينا ان اخرها زوال
ماطمعنا بالفلوس
اخر الكروة الى جيزان شده ***و(الشنيتي)من عليه هده بهده
لاسقى الله كروته
مات عيري وانقطعنا رياله
يوجد لدي الكثير من القصائد الهزليه والغزليه لشعراء من المنطقة وبلهجة المنطقة اذا اعجبتكم هذة القصيدة سوف اطرح لكم بعض القصائد الاخرى لذا ارجو ابدأ اراكم حول هذة القصيدة وشكر لكم