لن أوفيه حقه من الإحساس به والشعور بمقتضيات ثباته وصموده
فهو الوحيد الذي يبقى رغم أنوف العذال
وأما الآخر فيكون مرتعا لكثير من أعداء العلاقة الإنسانية....
فلا نرى له وجوداً ، واستمرارية فيما يعقب التكوين...
إنه الحب يا سيدتي ، ونقيضه..
سأعود ما شاء الله لي أن أعود..
<< أبووسام>>






رد مع اقتباس