أما البعير يابو اسماعيل فنحن أصبحنا في زمن دية البعير عشرة أضعاف دية الآدمي.

عندما لاقت البعارين الكرام مصرعها جراء تسمم النخالة ...تم تعويض أصحابها الأفاضل

فلماذا لم يتم تعويض الأسر التي فقدت أولادها بسبب حمى الضنك في جده

أو حمى الوادي المتصدع في جيزان..

الواحد يخلف بعارين أصرف له.