شكراً جزيلاً.. على حسن شرفك وأدبك.. وتواضعك الجمّ، ومع هذا، مازلتُ أطلب المزيد من تلك الإجراءات المؤدبة.. والمهمّ أن نرَ بعضنا البعض، ونحنُ في أحسن الأمور والأحوال المؤدّية إلى الصّواب وحسنُ السِّيرة والسلوكِ مع قبول أطيب تحيّاتي.
*
رجاء أن تكون على مستوى الخطّ الجميل والمقروء جاهزاً لقراءة ما يعدّه قلمك من ملاحظات لا يوجد فيها أيّ مشكلة وضير.
*
كلّ يوم تذهب إلى المدرسة حاملاً دافترك وأقلامك والمحيط بك يتمنُّون المزيد من النّجاح والتّوفيق ولما أنتَ عليه من استعدادات مدرسية.
*
أنا موافق تماماً على تواجد صداقتي معك لأسباب كثيرة أذكرُ منها مثلاً:
نشاطك الدؤوب في مجال الودّ وإخلاص النّفس.
*
الكاتب المعروف لا ينتظر من أحد أن يمدحه أو يدقّ الطّبول لحضورهِ شخصياً لثقتهِ التّامّة فيمَ يكتبه قلمه.
*
لا تيأس من الكلام النظيف لوجود البعض من الأمل وحسن المآب
*
تبدوا زهقان حسب طلب وذلك ما لا نوافق عليه لأننا منكَ وإليكَ يا شاطر.
*
لا تستطيع أن تحقق لنفس المزيد من الفكر والأدب إذا لم تكن متطلعاً أو قراءً حاذقاً.
* كاتب صحفي بجريدة البلاد سابقاً