يحكآانه كان هناك رجل يدعى (امبازلي)وكان معه حمول ذكي جدا بل انة اذكا من صاحبه واهل قرية جميعا فلا يوجد في حياتهم كلمة (افكر)وكان حموله ذات هيئة تتمنا ان تسمع بها ولاتراه في احد الايام حط امبازلي امشد علي ظهر امحمول وبرة يهشل علي ظهرة وبينما هو كذلك اذ راىتلك الغبرة فوق احد الزبر فنكش حمولة لكي يسرع بة ويرى مايحدث0عندما احس امحمول بلنكشة هب يسابق الريح فأغمض عيناه وراح يحلم ويتذكر كيف
انة في احد السباقات علي جائزة(مريم تعنفل العالمية)قبل تغيير مسماها الي(كأس دبي العالمي)فاز علي الخيل العالمي (قفن بوينت)بطول كوع واحد وقد حسمت (الأمنة)لجنة التحكيم النتيجة لصالح حمول امبازلي0وبينماهو في احلامة السعيدة اذ هسعنبة رجلة (وكدش) الا وامبازلي منثحبة تحت امزبارة قام تنفض وركب واستمر الحمول يركض حتي وصل الا وذك العبد(كلنا عبيد الله)بارك علي صدر قحم بسبب عذق قطفة مسكين وامعبد يزبد ويرعد ويتهدد الا والا امعذق يرجع محلة طبعا الاخوان عقولهم كلها تنك كيف يرجع امعذق محلة وهو مقطوف وما هي الا لحظات حتي تقدم امحمول من امعبد وشل امعذقة من ايده وهبلة عود جافي وغرزة في امعذق وغرز امجهه امثانية
في امجلب الا هوقايم ماكنة انقطف وماهي الا ساعات حتى انتشر العلم في امقريه وكيف ان حمول امبازلي حل القضية بدون اجتماع طارى لمجلس الدول العربية او احلال جنود حفظ سلام حتى 0حاول امبازلي ان يستغل الموقف العربي من القضيةفطنت في راسة(فكرة)كما قال ابن المقفع في كتابة(كليلة ودمنة)من المستحيل امبازلي يفكر لسبب واحد هوان (خط جرنيتش)يجنب وسط امدارة لذا تشتد الحرارة ممايسبب تبخر دماغة علي طول السنة اما عالم الجولوجيا (قوشع )فقال ربما امبازلي كان يلبس (مظلة)فأنخفضت درجة الحرارة في دماغة البلية فأبدا يفكر ام تقرير الارصاد الجوية فيقول ان ذلك اليوم كانت السماء ملبدة بلغيوم مما ساعدة علي التفكير وكانت (الفكرة التي توصل لها هي ان يعلن للملا ان حمولة قادر علي حل جميع المشاكل التي تواجة اهل امقرية فقط ان يقدم صاحب المشكلةصاع حب ابيض اواحمر زيدي اودخن اوحتي شعير يمشي مافية مسكلة صديق وماهي الا ايام حتي خرجت
(سرت)امبازلي من تحت امسمييج منكثر امشبع0وفي احد الايام جأت حرمة حامل علي وشك ان تلد تريد ان تعرف ما الذي في بطنها (فنهق امحمول نهقة )افزع بها نصف اهل القرية فأكد (المترجم)ان الذي في بطنها حمول أأقصد
ولد فطارت من الفرح وقدمت للحمول صاعيين من النخالة وحيث ان الحمول غير متعود علي هذا النوع من الطعام
اكل بشراهة فأنسدح مكانة مافية ولا زبطة فغار امبازلي وقام يصيح وحمولاه وحمولاه فسمعة الجيران وهو
ينتحب علي حمولة فغارو جميع من في القريه يبكون اما النساء فتلطم والشيوبة مذهولين من قوة المصيبة التي حلت
بمبازلي اما الشباب فواضعة ايديها علي رؤوسها مثل جمهور الهلال يوم ضيع ياسر ضربة الجزاء امام الوحده الاماراتي لقد مات حمول امبازلي حزن امبازلي علي فراق تؤام روحة واصبح لايخرج الاللصلاة وبعد برهة من الزمن قامت نفسة تحدثة عن فعايلة مع جماعتة فحب يعمل خير (فحفش امسجد)وبنا مسجد جديد وتبرع بسهوة
وحطها دار لرعاية الموهوبين حتي ينهض بشباب امقرية الي العلا ولكن لم يكتب للمشروع النجاح لان عقول شباب قريتة (تنك) وما افلح الاواح يقله (درباح)الله اعطاة موهبة يعرف سلالة امحمرة الافي امقريه كلها حتي فصيلة دمها ومعه دفتر ويدون كل صغيرة وكبيرة عن امحمرة وعلي سبيل الحصر اكبر حمول حمول (علي شقح)وسموه شقح لانة يشقح بمحمول من فوق امزبر واموافية وامجرار وليلة من اليالي نشر امعمال فاضي معندة شي الا ويرى
شوية حريم وامه من جزهن ناشرين يصربون وهذا اجاة فشور منهن وقام يشقح من فوق امزبارة وان امحمول يدهشر ويطيح وهو طار مثل( سنوكا الطاير)وهدب الا على محمطة وسلام وشوك المهم قام تنفض وتفشل وبطل معد يشقح قرر مجلس الدوما للحمير ان يكرمة وشولة ثلاثة موافية وشقح من فوقها ونزل من فوق صهوة حمولة
وهلن علية الهدايا الا هبلة مهجان ولامركن ولازنبيل ولا وضاين واحن واحد هبلة طفي وقرن تيس عشان يحبل قعد امة مزقها من كثر مايرصص فوقها بمحمول ولان البرتكول في امقريه يحتم علي المعتزل ان يعلن عن تبرعة لاهالي امقريه تيمنن بمبازلي (الله يرحمة)دقل لجعة الكريم ونطق بتبرعة السخي وهو عبارة عن( لمبة نجف وشطرطون اخضر اللون)يلفنبة علي املنبة عشان تنور اخضر ويعلقنها فوق المائذنة حق امسجد حتي القاصي والداني يرون ان معاهم لمبة خضراء وفي الأساس حطوها فوق امئذنة عشان طائرات البوينج777والتي تهبط مشايم امقرية تحلق علي علو منخفض فيسري امجهاويل وامشيوبة يتباهزون يحسبنها طايرات (السلال)الا ضربن صامطة(الله يحفظها من كل مكروة)وقد يستحي الطيار علي لجعة ويرتفع قليل وحتي مايوشع في امئذنة0
اخر حمول في الستة حمول العم (هادي) وفعلا هو هادي ومعاه ذنب طويل مزين ويسمونة (المذنب هادي )وبعض ساعات لا والله الايفاشرونة ويقوللة(المذنب هالي )العم هادي الله يحفظة يقول مااعتزل حتي يطلع سمية ويلمع في السما حسة من المذنب حتى يتخلوس من التبرع الا بسم حمولة الموقر اليك بعد ستين مدري سبعين سنة شيتبرع
يكون الناس حلو في سفن فضائية وهو مترجي حتي سمي حمولة يجي0ناسف للاطالة وعذرا عن الاخطاء الاملائية0