هـُـنا .. شــــهادة ٌ فتحتُ لها
قصرَ قلبي ، وأودعتها فيه !
تلكَ الحُـروفُ مِـنْ يراعِـكِ
أخي الحبيب .. ستبقى في
خــَـلــَـدي إلى الأبد ..
مُـمتنٌ لكَ غـــــــاية َ الامتنان
وشاكرٌ لكَ هطولكَ الملائكيّ
فــي أروقةِ مُـتصفحي أيها
المُـتـشـحُ بالحُـبِّ والأصَــالة .