مصادفة الجن تخيف لساعات قلائلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة القنفذ الناعم
وبعدها يعود الوضع كما كان وتصبح ذكريات فقط
حتى المكان الذي صادفت فيه الموقف تستطيع الذهاب اليه
مرة اخرى دون خوف
هذه الحقيقة يا ابو خالد
ومن القصص التي مرت بي وشاهدت اناس يتلبسها جن
اذكر قصتين سأسردها لاحقا
بالنسبة للأساطير والخرافات التي قيلت عن الجن
سأذكر بعضها الان
هذه من الاساطير الحقيقيه
ذكر اسمائها عند فترة الغروب خزئ إنتبه ؟!
ومنها أم الصبيان وجحفان وحسين المسفر إضافة الى اسماء أخرى
متعارف عليها منذ زمن
الاغتسال في الاوديه عند الغروب
لاتجعل اطفالك يفعلون ذلك فإذا حان وقت المغرب
أخرج أبناءك من الماء (الغيل)
لأن الجن تأوي إليها في ذلك التوقيت
والله أعلم
== الجُنُبْ ==
ضع تحتها خطين لأهميتها
لاتنم على نجاسه واغتسل ان شككت في ذلك
أماكن بيات الإبل
لاتنم فيها حتى وان إضطررت لذلك لاتفعل
(محل ماتتمروغ مناقه)
لماذا لا اعلم ....... ولكنها حقيقه
ان ذهبت الى الخلاء
لاتتبول في شقوق الارض أوقات الغروب
وقيل أيضا
ان لمحت شيئا وشككت انه جان
لاتعد الكرة في النظر اليه حتى لاينتهي بك الامر
الى جنون لتعمد الجان فعل ذلك
يعني تغافل لما تذلف
لا تاهب لعبتي وتلطاله في حلقه
الجان لايتلبس الى لعشق وكذلك الجنيه
علميا لها تفسير واحد
اللبس مأخوذ من لبس الشيئ أي غطاه وشمله
فالجن يتلبس الانسان من الخارج أو في الطبقة الحسيه للجلد
ولا يسكن بداخله تماما والدليل على ذلك
أنه مهما ضربت الملبوس فإنه بمجرد ان يصحو لايكاد يتذكر شيئا
من تلك الضربات لولا اثارها التي تبقى على جسده
هذا دليل كافٍ على ان الضربات ليست فيه وانما في اللباس اي الجن
وان كان بداخله كان سيموت لأنه يرزع به
وهكذا ستكون الضربات والالم محسوسة لدى المريض
وتفوق تحمله فيموت
أيضا يقال قديما
بأن الجن هي خدم الرضه التي نعرفها
وهي التي تأكل الخشب
لذا لاتتبول على بيوتها ولا تضع ماء حارا عليها
فمنذ ان اكلت الرضه العصى
التي كان يتكئ عليها سيدنا سليمان عليه السلام
بعد ان توفاه الله وهو يحكم الجن
وما ان هوى على الارض
حتى علمت الجن بأنه مات فتكفلت بخدمة الارضه
وانتشرت في الارض
ومن هنا نستنتج بأن الجن لاتعلم الغيب
كما يشاع والدليل
عدم معرفتها بسيدنا سليمان عندما كان متكئ على عصاته
هل هو ميت ام حي
كانت تلك الحقائق
أما الخرفات سأسردها في وقت لاحق
الى ان نلتقي استودعكم الله
<< اراك الليله متمسيد
|
 |
رد مع اقتباس