أزمة المثقف
هي ازمة هويتنا الضائعة
فإذا رجعت رجع ذاك المثقف الذي هو تحت عوامل التعرية
هو هكذا خلق في هذه الظروف
فلعله يتجاوز هذه التحديات
ويستقيم من غير أن نعدد أسمائه فذاك حقيقي وذاك وهمي
أيها القاضي
موضوع راقي وهادف .......... لا عدمناك