أمران أحلاهما مر ...

بل شك غربة الوطن

ستكون أقل وطأة

من غربة الروح

ففي غربة الوطن

نعيش على أمل العودة

و لقاء من نحب

و أما غربة الروح ...

لا إشتاق و لا أمل



ثانك يو ضي القمر