مشكور ياأخ عبدالله:
وإنتبه ترى هذه نهايت الحب كذا
الله يكفيك شرها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي