قسوتِ عليه وهو ادنى من ذلك

لن يحمر وجهك 000 تقاسيمه لاتحمل دماء

من لايجمل الدماء فهو كـ حجرة صماء لافائدة منه

فاطمة جمعت بين القسوة وكبرياء الشرفاء

دام قلمك مبدعاً اينما اتجه لك احترامي