جئتك محلقا على بيد الألم..
أقطر من أتون القلب وفاء..
وأبحث خلف غيمة..
عن وهج أنثى..
أغمس فيه بقايا حلم..
استعصى احتواؤه..
إلا عليك..
فكل الدروب ..
تؤدي إليك.
ــــــــ
وليد..
دروبك تلك طوحت بي إلى قمة الذهول..
حيث استشرفت متعة الألم بين السطور..
كم أنت جميل وكلماتك تقطر عاطفة..
وتمطر شجناً يروي قواحل الارواح..
دمت مبدعا سيدي..
ولك الألق